ماهو هذا الكتاب؟

[shamash1_admin]

في الصفحة التاسعة من الترقيم الكلداني نجد نص العونيثا الثانية لرمش الأحد الأحرايى (ܕܐܬܐ ܠܡܕܢܗ ܠܐܪܥܐ) وفي نهاية العونيثا الثانية يتم تلاوة الكاروزوثا (ܐܒܐ ܕܪܚܡܐ) كما سنأتي عليها لاحقا وفي ختامها يقول المرتل (نوشاثَن وذحذاذى...) ويجيب الشمامسة بالجانبين (ܠܟ ܡܪܝܐ ܐܠܗܢ)، وبعد أن يتلو راعي الاحتفال صلاة بعد الكاروزوثا يقول الشماس الذي رتل الكاروزوثا: أريم قلخون وشبح كليه عمّا لالاها حيا. ويجيب الشمامسة بلحن رمش الأحد: قديشا ألاها .. قديشا حايلثانا.. قديشا لا مايوثا أثراحم علين. ثم يقولون شوحا وعالم ويكررون قديشا آلاها... وفي ختامها يتلو راعي الاحتفال صلاة بعد الكاروزوثا...

[shamash1_admin]

وفي الصفحة العاشرة نجد صلاة بعد أريم قلخون للتذكارات التي يقول مرتل ال نقوم شبير بعدها ما يلي: باريخمار أركين ريشيكون لَسيام أيذا وقَبِل بوركثا. ويذهب القاريء لأخذ البركة من الأسقف أو الكاهن المحتفل بالصلاة. بعدها يقول المحتفل صلاة قبل عونيثا ال دواساليقى مثلما مذكور في صلاة رمش ذلك الأحد الذي سنأتي عليها لاحقا حيث تكرر ويعقب ذلك شوحا، والعالم يكون حسب السابوع ، فهناك من البشارة للدنح عالم خاص بدايته (ملخ وإشتودي ...)، وآخر لسابوع الدنح مطلعه: (دنَح وإثبَدَق ...)، وبعد عالم يقولون نيمر: (مريم بثولتا ...).

[shamash1_admin]

في الصفحة الحادية عشرة، نجد ملاحظة حول عونيثا دعالم التي تلي عونيثا دواساليقى لرمش الأحد فمن الصوم إلى عيد حلول الروح القدس (الفنطيقوسطى) لا توجد عونيثا دعالم ولا عونيثا دلليا التي تأتي في صلاة الصباح. ونجد في الصفحة نص عونيثا دعالم لسابوع الرسل وأخرى لسابوع الصيف وحتى عيد الصليب وثالثة تستخدم للفترة من عيد الصليب إلى تقديس البيعة وفي نهاية الصفحة نجد قسم من نص عونيثا دعالم لسابوع تقديس البيعة.

[shamash1_admin]

أما في الصفحة (12) من الترقيم الكلداني


فالصفحة تشتمل على صلوات ما قبل الشورايا الذي يلي عونيثا دواساليقى لوجود صلوات مختلفة حسب السابوعات نجدها مذكورة حسب السابوع وصولا إلى سابوع تقديس البيعة في ذات الصفحة.

[shamash1_admin]

وتستمر نصوص الصلوات التي يتلوها الكهنة في نهاية صلاة رمش الأحاد والأعياد حتى الصفحة 18 وبعدها نجد في الصفحة 19 ترتيبا لصلوات الرمش للأيام الأعتيادية، حيث يشير في كل صلاة مذكورة سابقا إلى رقم الصفحة التي تخصها ويكون ترتيب الرمش صلاة ثم مرميثا ثم صلاة ثم لاخو مارا .. ثم صلاة فشورايا دقذام تليه مباشرة عونياثا دقذام فصلاة وبعدها مريا قريثاخ فصلاة تعقبها شوريا دواثر ومباشرة بعده عونياثا دواثر ثم يتلو الشماس الكاروزوثا ويعقب في نهايتها: نوشاثان وذحذاذى لآوا وورا وروحا دقوذشا نغعيل. ويجيب الجميع: لاخ مريا ألاها. فصلاة يقول بعدها قاريء الكاروزوثا : أريم قلخون .. فيرتل الجميع بلحن بسيط قديشا ألاها ... وبعد انتهائها يتلو الكاهن صلاة أخرى ويقول في نهايتها مرتل الكاروزوثا: باريخمار أركين ريشيكون لسياميذا وقبل بوركثا. ويتوجه ليأخذ البركة من المطران أو الكاهن الموجود. ثم صلاة فعونيثا درمشا ثم صلاة يعقبها شورايا الأخير لذلك اليوم حسب القذام دواثر أو الحوذرا، فيقول الجميع فور نهايته آوون دوشميا حسب الترتيب، فصلاة أخرى فعونياثا دسهذى، وعند نهايتها يصلي الكاهن أو المحتفل ... كل هذا نجد ترتيبه في هذه الصفحة حيث تكون بداية المرميثا في الجهة التي فيها الصلاة سواء قذمايى أو دحرايى، فإذا كانت قذمايى تكون المرميثا وشورايا دقذام والكاروزوثا وعونيثا درمشا والسهذى في جهة القذمايى والبقية في جهة الأحرايى.

[shamash1_admin]

وفي الصفحة (ܟ) نجد تكملة للصفحة السابقة وهي صلوات بعد عونياثا دسهذى ثم يعقبها صلوات الطلبات والعون والموجودة في صفحة (ܝܕ) التي سبق وشرحنا مضمونها، ثم مباشرة تعرض الصفحة صلوات الليل أو ما نعرفها (صلوثا دصبرا) للأحاد والتذكارات حيث تبدأ كما في بقية البدايات : تشبوحتا لآلاها بمرومى يعقبها تلاوة صلاة آوون دوشميا، وفي نهايتها تكون الإجابة (نقوم لَصلوثا نصلّى شلاما عمّان).
بعد ذلك يتم ترتيل الهولالات وفي نهاية كل واحد يقولون شوحا وعالم ويعقبها هلليلويا هلليلويا شوحا لاخ ألاها هلليلويا هلليلويا شوحا لاخ ألاها نصلى شلاما عمّان. ثم نجد في نهاية الصفحة صلاة الهولالا الثاني.